ماذا يفعل تامر حسنى فى منزله



“ممنوع التدخين”!!وتابع: “بصراحة، أنا لم أقم بأي تجهيزات في هذا الأستديو وإنما والدتي، فهي التي اختارت كل شيء بدايةً من الأثاث ونهايةً بوضع صور لي على الحائط، وأنا دخلت هذا المكان بعد أن انتهى تجهيزه بالكامل، لدرجة أنها قامت بوضع صور للموسيقار محمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ وأم كلثوم على الحوائط لأنها تعلم مدى حبي لهم، فضلاً عن أنني كنت دائم الاستماع لهم وأنا صغير”.
وعن أهمية الاستوديو المنزلي بالنسبه له، أجاب تامر حسني أنه يوفّر عليه الوقت في انتظار أستديو آخر حتى يصبح شاغراً للتسجيل، كما أنه يوفر عليه إيجاره الذي أصبح مكلّفاً جداً هذه الأيام، موضحاً أنه لو وردت له فكرة لحن على سبيل المثال فإنه يستطيع أن يدخل ويسجلها في الحال”.
وتابع تامر حسني قائلاً لمجلة الشباب (التي انفردت بجولة داخل منزل تامر حسني): “من الممكن أن ترد لي فكرة وأنا في فرح فأكتبها في السيارة وأنا عائد إلى المنز
ل، ولكن إذا كنت في المنزل فأنا أجلس على الطاولة الموجودة في الأستديو لأكتب، هذا إذا كنت أكتب أغاني، فأنا عندما أكتب غالباً ما يكون هناك لحن يدور في ذهني، فأكتب الكلمات عليه، وبالتالي أحتاج أن أسجل الإثنين، إنما لو بكتب قصة فِلم، فغالباً ما يتم هذا في غرفتي، حيث أقفل على نفسي الغرفة وأقفل هاتفي وأقول أنا لست خارجاً من الغرفة لحين انتهائي من القصة وأجلس أفكر على السرير وأشرع في الكتابة”.
وأضاف: “أنا لا أحب كتابة الأغاني على الكمبيوتر، أنا أكتب على ورق عادي، وأكتب بخط لا يفهمه أحد سواي، أكتب كلام “ملعبك” وناقص حروف، ولكني أفهمه، وأفضّل أنقّح فيما كتبته لأخرجه في شكله النهائي.. وللعلم أنا أحتفظ بهذا الورق وأعتز به جداً”. وقال تامر: “هذا المكان خاص بأعمالي وليس خاصاً بي، حيث أجريت هنا جلسات العمل الخاصة بفِلم “نور عيني”، وفي أوقات التحضير لأي عمل جديد لي تجدوا هذه الغرفة مليئة بالبشر الذين في بعض لا أعرف البعض منهم من كثرة عددهم!، أما هذه الأريكة فتُفتح وتتحول إلى سرير من أجل النوم.. وللعلم هذه الغرفة مستقلة عن المنزل، فيها مطبخ أوفيس وتواليت، وعندما نقفلها علينا نكون مفصولين تماماً عن كل ما يجري خارجها”.
وعن أهمية الاستوديو المنزلي بالنسبه له، أجاب تامر حسني أنه يوفّر عليه الوقت في انتظار أستديو آخر حتى يصبح شاغراً للتسجيل، كما أنه يوفر عليه إيجاره الذي أصبح مكلّفاً جداً هذه الأيام، موضحاً أنه لو وردت له فكرة لحن على سبيل المثال فإنه يستطيع أن يدخل ويسجلها في الحال”.
وتابع تامر حسني قائلاً لمجلة الشباب (التي انفردت بجولة داخل منزل تامر حسني): “من الممكن أن ترد لي فكرة وأنا في فرح فأكتبها في السيارة وأنا عائد إلى المنز

وأضاف: “أنا لا أحب كتابة الأغاني على الكمبيوتر، أنا أكتب على ورق عادي، وأكتب بخط لا يفهمه أحد سواي، أكتب كلام “ملعبك” وناقص حروف، ولكني أفهمه، وأفضّل أنقّح فيما كتبته لأخرجه في شكله النهائي.. وللعلم أنا أحتفظ بهذا الورق وأعتز به جداً”. وقال تامر: “هذا المكان خاص بأعمالي وليس خاصاً بي، حيث أجريت هنا جلسات العمل الخاصة بفِلم “نور عيني”، وفي أوقات التحضير لأي عمل جديد لي تجدوا هذه الغرفة مليئة بالبشر الذين في بعض لا أعرف البعض منهم من كثرة عددهم!، أما هذه الأريكة فتُفتح وتتحول إلى سرير من أجل النوم.. وللعلم هذه الغرفة مستقلة عن المنزل، فيها مطبخ أوفيس وتواليت، وعندما نقفلها علينا نكون مفصولين تماماً عن كل ما يجري خارجها”.
نور ابراهيم

الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
No Response to "ماذا يفعل تامر حسنى فى منزله"
إرسال تعليق